وكأن الطبيعة تصرخ فتكسر لوحة الصمت بعشق وطمأنينة ، هنا طنين نحلة وهناك هدير جداول نيسان الهاربة .. هنا عندليب لا يعشق سوى زوجته وهناك اشجار تتمايل وتتغنج باشعة الشمس التى تخترق السحاب الماطرة ... يا له من مشهد في صبيحة يوم اخضر من جبال لبنان
منتزه مطل الشقيف - برج رحال جنوب لبنان